Arab's got talent اصبح حقيقة مش برنامج
بقلم: محمود عبد لحفيظ
كلنا شفنا البرنامج الجديد بتاع مواهب العرب Arab's got talent اللى بيقدمه عمرو اديب و اخرون
بعد 25 يناير الثورة المصرية المجيدة التى غيرت وجه العالم العربى كله من وجه بائس شقى يبكى كل من ينظر اليه و يشفق على حاله الى وجه كله عزة و كرامة و فخر مبتسم للحياة و كله امل فى المستقبل ينظر اليه الجميع باعجاب و ينظر اليه الحاقدون بغيرة و حسرة
اصبح للعرب فعلا مهارات مكتسبة من الثورة المصرية التى اصبحت مثال يحتذى به - لقد اصبحت مهارة العرب ثورية تطالب بالحرية اسمى معانى الحياة
نحيى جميعا العرب على مهارتهم الجميلة و نقول لهم مثل ما يقول عمرو اديب "فلة شمعة منورة" و نقول لهم 80 مليون نعم و ليس 3 فقط مثل البرنامج. وننتظرهم فى المحطة التالية محطة الاصلاح التى بدئناها بعد الثورة و كلنا امل ان نرى عالم عربى خلال ال 10 سنوات القادمة يتباهى به اولادنا و احفادنا.
ندخل معا الان المرحلة النهائية للبرنامج و هى المرحلة الاصعب فيجب علينا ان نهزم كل سلبياتنا و نبرز كل ايجابياتنا لنفوز فى النهاية بالجائزة الكبرى و هى وطن متقدم أمن يحفظ كرامة ابنائه و يفخر كل من ينتمى اليه.
لقد بدئنا الاعداد لهذه المرحلة و نادينا بالاصلاح و قطع ذيول الفساد و معا سوف نتدرب جيدا على حياتنا الجديدة التى طالما حلمنا بها.
و اناشد جميع المصريين عدم النظر و التركيز مع من يريد بقصد او بدون قصد ان يعطلنا فاترك من يريد ان يركب الموجة ان يركب و اترك من يريد ان يؤيد او يرفض او ينقد - فنحن الان نصارع الزمن للوصول الى هدفنا فى اقرب وقت ممكن و ليس لدينا وقت لنرد على هذا او ننتقد ذاك .
و اقول للعرب جميعا انتم على الطريق الصحيح استمروا فلن يكون الغراء الذى يستخدمه طاغيتكم ليتشبث فى كرسيه اكثر قوة من الغراء الذى استخدم فى كرسى الرئاسة المصرية
و الان ادعو جموع المصريين يوم الجمعه 25 فبراير فى و بمناسبة مرور شهر على الثورة المجيدة ان ينزلوا الى شوارعهم بالمياديين فى كافة المدن المصرية , فى القرى و الكفور ، فى اكبر الشوارع و اصغرها ، فى اوسع الميادين و اضيقها لشن حملة تجديد و تنظيف شاملة كاملة و اصلاح اى شىء مكسور و تركيب الانوار فى الاماكن المظلمة و تغيير اللمبات المحروقة و تزيين شوارع مصر بالكامل الداخلية و الخارجية لتحتفل معنا مصر بازهى صورها بهذه المناسبة و لنطوى صفحة مصر القديمة البالية و نفتح صفحة مصر الجديدة بمشاركة ال80 مليون جميعا
بقلم: محمود عبد لحفيظ
كلنا شفنا البرنامج الجديد بتاع مواهب العرب Arab's got talent اللى بيقدمه عمرو اديب و اخرون
بعد 25 يناير الثورة المصرية المجيدة التى غيرت وجه العالم العربى كله من وجه بائس شقى يبكى كل من ينظر اليه و يشفق على حاله الى وجه كله عزة و كرامة و فخر مبتسم للحياة و كله امل فى المستقبل ينظر اليه الجميع باعجاب و ينظر اليه الحاقدون بغيرة و حسرة
اصبح للعرب فعلا مهارات مكتسبة من الثورة المصرية التى اصبحت مثال يحتذى به - لقد اصبحت مهارة العرب ثورية تطالب بالحرية اسمى معانى الحياة
نحيى جميعا العرب على مهارتهم الجميلة و نقول لهم مثل ما يقول عمرو اديب "فلة شمعة منورة" و نقول لهم 80 مليون نعم و ليس 3 فقط مثل البرنامج. وننتظرهم فى المحطة التالية محطة الاصلاح التى بدئناها بعد الثورة و كلنا امل ان نرى عالم عربى خلال ال 10 سنوات القادمة يتباهى به اولادنا و احفادنا.
ندخل معا الان المرحلة النهائية للبرنامج و هى المرحلة الاصعب فيجب علينا ان نهزم كل سلبياتنا و نبرز كل ايجابياتنا لنفوز فى النهاية بالجائزة الكبرى و هى وطن متقدم أمن يحفظ كرامة ابنائه و يفخر كل من ينتمى اليه.
لقد بدئنا الاعداد لهذه المرحلة و نادينا بالاصلاح و قطع ذيول الفساد و معا سوف نتدرب جيدا على حياتنا الجديدة التى طالما حلمنا بها.
و اناشد جميع المصريين عدم النظر و التركيز مع من يريد بقصد او بدون قصد ان يعطلنا فاترك من يريد ان يركب الموجة ان يركب و اترك من يريد ان يؤيد او يرفض او ينقد - فنحن الان نصارع الزمن للوصول الى هدفنا فى اقرب وقت ممكن و ليس لدينا وقت لنرد على هذا او ننتقد ذاك .
و اقول للعرب جميعا انتم على الطريق الصحيح استمروا فلن يكون الغراء الذى يستخدمه طاغيتكم ليتشبث فى كرسيه اكثر قوة من الغراء الذى استخدم فى كرسى الرئاسة المصرية
و الان ادعو جموع المصريين يوم الجمعه 25 فبراير فى و بمناسبة مرور شهر على الثورة المجيدة ان ينزلوا الى شوارعهم بالمياديين فى كافة المدن المصرية , فى القرى و الكفور ، فى اكبر الشوارع و اصغرها ، فى اوسع الميادين و اضيقها لشن حملة تجديد و تنظيف شاملة كاملة و اصلاح اى شىء مكسور و تركيب الانوار فى الاماكن المظلمة و تغيير اللمبات المحروقة و تزيين شوارع مصر بالكامل الداخلية و الخارجية لتحتفل معنا مصر بازهى صورها بهذه المناسبة و لنطوى صفحة مصر القديمة البالية و نفتح صفحة مصر الجديدة بمشاركة ال80 مليون جميعا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق